يوم سُرق الحجر الأسود، واكتست الكعبة بالأحمر القاني – إضاءات
ترددت كثيرًا قبل الشروع في الكتابة عن هذه القصة المؤلمة التي تحل ذكراها رقم ١١٢٢ هذه الأيام، حتى لا أزيد نفسي والقراء غمًّا في العيد، والذي أصبح شعار أكثرنا فيه لسنوات «بأيةِ حالٍ عُدتَ يا عيدُ».