محاولة لفهم تلوث الهواء وطريقة قياسه
وفعل الباحثون الذين أجروا هذه الدراسة ذلك بتجميع بيانات الأقمار الصناعية للجسيمات الدقيقة العالقة في الهواء مع نماذج للحالة الكيميائية للغلاف الجوي ومراقبة مستوى الجسيمات على الأرض في ما يقرب من 700 موقع حول العالم.